The smart Trick of تجربتي مع المدير المتكبر That Nobody is Discussing
The smart Trick of تجربتي مع المدير المتكبر That Nobody is Discussing
Blog Article
هذا سيساعدك على معرفة تفضيلاته وسلوكاته وطريقة تعامله وتصرفاته، وهذا سيكون مفيداً لك بالتأكيد في بناء علاقة أفضل مع مديرك، وقد يكون له دور كبير في تجنبك كثيراً من المواقف المحرجة معه.
ومع ذلك، بما أنه لا يمكنك الهروب منه، فإن أذكى ما يمكنك فعله هو تعلم كيفية التعامل مع مواقفه المتغطرسة.
ثم وبعد تحكمك بالبعد النفسي الذي بداخلك يأتي دور البعد المادي؛ فكما أسلفنا سابقاً ان ما يربطك به هو أداء العمل لذلك قم بواجباتك على أكمل وجه وضمن اللوائح والتعليمات .. فحينها قد تقلل من الأسباب التي تجعله يستفزك.
إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.
أفضل طريقة للتعامل مع المتكبر هي أن تجد إحساسك الداخلي بالأمان. عندما تجد ثقتك بنفسك، لا شيء يستطيع أن يقوله أو يفعله أي شخص متكبّر من شأنه أن يزعجك.
كانت تجربتي مع الدكتور محمد شامخ سيئه للغايه حيث تتحدث صاحبه التجربه تقو.
وف استراتيجي معينه شركات كتير بتمشي عليها ثبت اتنين تلاته اساسي ف كل تيم بوزيشن ومرتبات وهات ناس تروح وتيجي عليهم بملاليم وشيلهم الشغل
لا يزال بإمكانك الرد بحزم على الأشياء غير الصحيحة. فقط افعل ذلك بلطف وتعاطف ولباقة، وستجد ردة فعل مفاجئة.
وإذا قدم إليك ملاحظات بشأن عملك، أمسك ورقةً وقلماً ودون ما يقوله حتى لو كان كلاماً سخيفاً بنظرك، فبهذه الطريقة ستظهر شخصاً مهتماً ومقدراً لكلامه.
من ناحيةٍ أخرى، قد يجلب السلام لقلبك وربما للموقف إذا كان بإمكانك التعاطف مع تعاسة الآخرين!
لا يسمح لأحد بالتعبير عن نور رأيه، علاوة على أنه عديم المرونة وغير قادر على إدراك الفروق الفردية بين موظفيه، وهو ليس ديناميكياً أيضاً، ولا يضع الشخص المناسب في المكان المناسب.
يمكن للأشخاص المتكبّرين شم رائحة الشك الذاتي على بعد أميال. وعندما يفعلون ذلك، فمن المحتمل أن ينقضوا عليك. أفضل طريقة لمحاربة أولئك الذين يعتقدون أن لديهم كل الإجابات هي تحسين قدرتك على الإصرار وزيادة ثقتك بنفسك. لا تجعل المتكبر يصبح صاحب سطوة عليك بأي حال من الأحوال.
تجعلني كلمة مدير وحدها أُصاب بالقشعريرة؛ إذ تتوقف جميع القرارات على المديرين عندما تحاول الشركات جاهدة تحسين المشاركة أو تجارب الموظفين.
عندما ننجح نعزو الأداء إلى طموحنا ودوافعنا ومهاراتنا وقدراتنا. وعلى الرغم من أن هذا قد يكون صحيحًا إلا أننا بحاجة إلى الاعتراف بالظروف الاستثنائية والفرص السعيدة التي ربما تكون قد تلقيناها على طول الطريق.